في احد الايام بنما كان الرجل البدوي في طريقة ذاهب الى القريه المجاورة لهم والتي لا تبعد كثيرا عن مكان بيته الشعر اذ احس بان الجمل الذي يركبه بانه يريد ان يوقعه
نزل عن ظهره وربطه الى جانب شجرة كانت قريبه منه فاخذ يضربه ويوسعه ضربا
ومن ثم ركب على ظهره ومشى به فوصل الى القريه واشترى ما يلزمه من مشتريات وطعام لاهله ثم ركب وعاد متجه الى اهله
وفي المساء كان هذا البدوي ينام امام بيت الشعر وكان الجمل قريب منه فاحس هذا الرجل بان الحقد قد ملا قلب الجمل
فقام من فراشه وقام بوضع اشجار مكانه واختباء بجانب شجرة صغيره كانت قريبه منه
وبعد ساعه من الوقت نهض الجمل من مكانه واتجه نحو فراش صاحبة وجلس عليه واخذ يتمرغ ضان ان الرجل في فراشه
فخرج الرجل من جانب الشجره فعندما شاهد الجمل الرجل خر ميتا في مكانه
نزل عن ظهره وربطه الى جانب شجرة كانت قريبه منه فاخذ يضربه ويوسعه ضربا
ومن ثم ركب على ظهره ومشى به فوصل الى القريه واشترى ما يلزمه من مشتريات وطعام لاهله ثم ركب وعاد متجه الى اهله
وفي المساء كان هذا البدوي ينام امام بيت الشعر وكان الجمل قريب منه فاحس هذا الرجل بان الحقد قد ملا قلب الجمل
فقام من فراشه وقام بوضع اشجار مكانه واختباء بجانب شجرة صغيره كانت قريبه منه
وبعد ساعه من الوقت نهض الجمل من مكانه واتجه نحو فراش صاحبة وجلس عليه واخذ يتمرغ ضان ان الرجل في فراشه
فخرج الرجل من جانب الشجره فعندما شاهد الجمل الرجل خر ميتا في مكانه
0 التعليقات:
إرسال تعليق