Loading...
مفضلة

اغرب قصة تناقلت على السن الناس حول العالم ,, لن تصدق

تم النشر بواسطة : a7mad D | في الخميس، 23 يناير 2014 | 10:41 ص



مـن يـقرأ
 كــتــاب فـــرانــك إدوارد الذي عنوانه " أغرب من العلم " يجد قصة البنت
الـهندية المشهورة " شــانتي ديفي " التي ولدت سنة 1926 والتي دخلت كل كتب
الدراسات الروحيه  والتي رآها وفحصها عدد كبير من العلماء .. وكانت النتيجة :
أن كل كلمة قالتها هذه الفتاة صحيحة مائة في المائة .


فقد أعلنت هذه الفتاة وهي في التاسعة من عمرها أنها كانت زوجة قبل ذلك ! وأن لها ثلاثة أولاد ! وأنها ماتت أثناء ولادتها ل الطفل الثالث ! ... وقالت
أن زوجها فلان ويسكن في البيت رقم كذا في شارع ومدينة كذا !!


وظن أبواها أنها ككل الأطفال تخترع قصصاً خياليه . ولكن نبرة الفتاة جادة ! والذي تقوله اليوم تؤكده في اليوم التالي ..


وفي إحدى المرات فوجئت بشخصٍ يزور أسرتها وهجمت عليه وعانقته ، وهي تقول ...
أنت صديق زوجي فلان !
وأندهش الرجل لأن له صديقاً ب هذا الأسم الذي ذكرته ، وأنه يقيم في نفس الأماكن التي حددتها الفتاة ، وأن زوجته توفيت أثناء ولادة أبنها الثالث !
وذهبت الأسرة إلى المدينة التي حددتها الطفلة . وتركوها وحدها ، وذهبت الفتاة إلى الشارع والبيت ودقت الباب ، وفتح لها شاب فقالت .. 
هذا هو أبني الأكبر .
وجاء طفل فقالت 
وهذا هو أبني الثاني !
وتقدم رجل وقالت 
وهذا هو زوجي !!!


ثم عصبوا عينيها بمنديل وراحت تصف كل محتويات البيت الذي لم تره قط ! وراحت تذكر أسماء كل الصديقات والأصدقاء .. وأخذت تروي للرجل حوادث هامة جادة دارت بين الرجل وزوجته .


إن هذه الطفلة تؤكد أنها عاشت قبل ذلك ثم حلت روحها في جسم هذه الطفلة الصغيرة!
وسافر إلى الهند الطبيب السويدي المشهور " ستوره لونرشراند " وفحص الفتاة 
وتأكد من كل ما قالته الفتاة وأختبرها وفحصها ورافقها في أماكن مختلفة كانت الزوجة المتوفاة قد ترددت عليها من قبل .
وانتهى الطبيب السويدي وعشرات من العلماء إلى أن ما تقوله الفتاة الهنديةصحيح لقد عاشت قبل ذلك ! .. ثم ماتت ! .. وعادت روحها إلى الحياة في جسمٍ آخر!!


وفي نفس الوقت نشرت الصحف الأمريكية أن أبنة أحد المهندسين عندما بلغت السادسة من عمرها تكلمت لغة أخرى غريبة - وعرف الأب بعد ذلك أنها اللغة العربية ! وسافر الأب وأبنته وزوجته إلى السعودية . وفي السعودية ألتقى الأب بعدد من رجال البادية .
وفوجئ الأب أن ابنته لا تتكلم اللغة العربية فقط ، وإنما هي تتكلم لهجة عربية بدوية جاهلية .. وأن الذين يتكلمون هذه اللهجة الآن نادرون .
وسجلت الأم على شريط هذه المناقشات التي دارت بين الفتاة وبين رجال البادية .
ومن المؤكد أن هذه الفتاة لم تبرح أمريكا ولم تقابل في حياتها شخصاً واحداً يعرف العربية !!!

وفي كتاب " معجزات الإرادة " ل المؤلفين ديشاتيل وفاركولييه نجد قصة الجراح الإيطالي
الذي فقد أبنته الوحيدة في ظروف غامضة سنة 1910 
ولكن زوجة هذا الجراح رأت في نومها أبنتها المفقودة وقالت لها الأبنة :
سوف أعود إليك صغيرة جداً !!


وبعد شهرين حملت الأم و وضعت طفلتين وكانت إحداهما صورة حية ل الإبنة الضائعة!

0 التعليقات:

إرسال تعليق