تعود حرفة الخيزران في اصولها التاريخية الى بلاد الصين وبلاد شرق اسيا والانسان منذ نشاته كان يبني الاكواخ من اغصان الاشجار واليافها وقشورها كعيدان القمح والقصب وسعف النخل والقش والخيزران لذلك احترف هذة المهنة معظم القرويين سابقا ولا زالت الى اليوم وذلك لما لها من دور كبير في تجميل واستغلال خامات البيئة اضافة الى منفعتها الاقتصادية فاشغال الخيزران هي احد الفنون التطبيقية التي لا تحتاج الى الالات والادوات المعقدة بل الى اليد وبعض الادوات البسيطة الكفيلة بانتاج مشغولات الخيزران ومن ميزات هذة الاشغال انها تعد احياء لمظهر من مظاهر تراثنا الشعبي يجب المحافظة علبة ولا ننسى نشاط بعض الجمعيات والدور الذي تقوم بة من اجل هذا التراث وتطويره مع الاخذ بالاعتبار ان هذا التطوير المستمر يجب ان يكون مع المحافظة على الاصالة وعدم طمس معالم هذا التراث اوتشويهها .
الخيزران : تنمو اشجار الخيزران على شكل قضبان طويلة مختلفة السمك قد يصل سمكها ال 15سم وارتفاعها الى 120 قدم في بعض المناطق وهو نوع من النباتات قابل للثني والطي حسب سمكه وهو خفيف الوزن لوجود مساحات فارغة تتخلل اليافه الداخلية وينمو الخيزران بكثرة في غابات الهند وامريكا الجنوبية والصين وفي المناطق المعروفة باراضي الرياح الموسممية كالملايو وجاوة .
الخيزران : تنمو اشجار الخيزران على شكل قضبان طويلة مختلفة السمك قد يصل سمكها ال 15سم وارتفاعها الى 120 قدم في بعض المناطق وهو نوع من النباتات قابل للثني والطي حسب سمكه وهو خفيف الوزن لوجود مساحات فارغة تتخلل اليافه الداخلية وينمو الخيزران بكثرة في غابات الهند وامريكا الجنوبية والصين وفي المناطق المعروفة باراضي الرياح الموسممية كالملايو وجاوة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق