جنايات تقرر وضعه بالاشغال الشاقة عشرين عاما
جفرا نيوز – خاص - سحر القاسم
دفع شاب عشرين عاما من حياته ثمنا لنزوة عاشها ليوم واحد بعد ان قام باغتصاب شقيقة طليقته الحدث ثلاث مرات رغما عنها .
وقضت محكمة الجنايات الكبرى بادانته بجناية الاغتصاب مكررة ثلاث مرات وقضت بوضعه بالاشغال الشاقة لمدة عشرين عاما .
وكانت الفتاة الحدث (17 عاما) خرجت من منزل اهلها اثر خلافات بينهم علما بانها متزوجة من شخص سوري الجنسية وكانت تقيم معه في سوريا,وحضرت لمنزل والدها قبل الحادثة بستة اشهر,واتصل بها المتهم وعرض عليها حل الخلافات بينهم فوافقت وقام باصطحابها لمنزله الكائن في الزرقاء,وهناك حمل موسا وقام بتهديدها في حال لم تسجب لارادته وقام باغتصابها ثلاث مرات تحت التهديد بالسلاح دون ان تأخذه الشفقة والرحمة بها ودون اي احترام لكونها متزوجة وعلى ذمة شخص اخر.وبعد ان تركها وشأنها لجأت لاقرب مركز امني وتقدمت بالشكوى وجرت ملاحقته .
وتقدم المتهم بطعن امام محكمة التمييز والتي قررت اعطاءه فرصة للدفاع عن نفسه بعد ان تقدم بطعن امامها طلب فيه نقض قرار محكمة الجنايات,ذكر فيه انه لم يتمكن من تقديم بيناته ودفوعه وحرم من ذلك بسبب محاكمته بمثابة الوجاهي .فيما طلب نائب عام الجنايات الكبرى تأييد الحكم.
دفع شاب عشرين عاما من حياته ثمنا لنزوة عاشها ليوم واحد بعد ان قام باغتصاب شقيقة طليقته الحدث ثلاث مرات رغما عنها .
وقضت محكمة الجنايات الكبرى بادانته بجناية الاغتصاب مكررة ثلاث مرات وقضت بوضعه بالاشغال الشاقة لمدة عشرين عاما .
وكانت الفتاة الحدث (17 عاما) خرجت من منزل اهلها اثر خلافات بينهم علما بانها متزوجة من شخص سوري الجنسية وكانت تقيم معه في سوريا,وحضرت لمنزل والدها قبل الحادثة بستة اشهر,واتصل بها المتهم وعرض عليها حل الخلافات بينهم فوافقت وقام باصطحابها لمنزله الكائن في الزرقاء,وهناك حمل موسا وقام بتهديدها في حال لم تسجب لارادته وقام باغتصابها ثلاث مرات تحت التهديد بالسلاح دون ان تأخذه الشفقة والرحمة بها ودون اي احترام لكونها متزوجة وعلى ذمة شخص اخر.وبعد ان تركها وشأنها لجأت لاقرب مركز امني وتقدمت بالشكوى وجرت ملاحقته .
وتقدم المتهم بطعن امام محكمة التمييز والتي قررت اعطاءه فرصة للدفاع عن نفسه بعد ان تقدم بطعن امامها طلب فيه نقض قرار محكمة الجنايات,ذكر فيه انه لم يتمكن من تقديم بيناته ودفوعه وحرم من ذلك بسبب محاكمته بمثابة الوجاهي .فيما طلب نائب عام الجنايات الكبرى تأييد الحكم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق